الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    29 - باب الانتباذ في سقاء من جلدين

                                                                                                                                                                    [ 3764 / 1 ] قال أبو يعلى الموصلي: ثنا زهير، ثنا علي بن الحسن بن شقيق، أبنا ابن المبارك، أبنا حسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النقير ... " فذكره إلى أن قال: "ولا تشربوا في وكاء. فصنعوا جلود الإبل، وجعلوا لها أعناقا من جلود الغنم، فبلغه ذلك فقال: لا تشربوا إلا فيما أعلاه منه ".

                                                                                                                                                                    [ 3764 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل: ثنا علي بن إسحاق، أبنا عبد الله، أبنا حسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس ... فذكره.

                                                                                                                                                                    قلت: هو في الصحيح باختصار عن هنا.......

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية