الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                              ذكر الترجيع في الأذان مع التثنية في الإقامة

                                                                                                                                                                              وكيفية أذان أبي محذورة.

                                                                                                                                                                              1160 - حدثنا بكار بن قتيبة ، قال: نا عفان بن مسلم الصفار ، قال: نا همام ، قال: نا عامر الأحول، قال: نا مكحول أن عبد الله [بن] محيريز حدثه أن أبا محذورة حدثه: " أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه الأذان [تسع عشرة] كلمة والإقامة [سبع عشرة] كلمة، الأذان: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر - أربع مرات - أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، - مرتين - حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله. والإقامة: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله ". [ ص: 146 ]

                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية