الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                              ذكر خبر روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في التكبير في كل خفض ورفع في الصلاة بلفظ عام، تدل الأخبار الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم على أن المراد منه خاص

                                                                                                                                                                              1366 - حدثنا إبراهيم بن عبد الله، قال: نا روح، قال: نا ابن جريج قال: أخبرني عمرو بن يحيى، عن محمد بن يحيى بن [حبان ] ، عن عمه واسع أنه سأل عبد الله بن عمر عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: الله أكبر كلما وضع وكلما رفع.



                                                                                                                                                                              1367 - حدثنا يحيى بن محمد قال: نا مسدد ، قال: نا أبو الأحوص ، قال: نا أبو إسحاق ، عن عبد الرحمن بن الأسود ، عن الأسود ، وعلقمة، عن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر في كل خفض ورفع وقيام وقعود، وأبو بكر وعمر. [ ص: 296 ]

                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية