الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                              كتاب صفة الصلاة

                                                                                                                                                                              ذكر الأمر باستقبال القبلة

                                                                                                                                                                              قال الله جل ذكره: ( قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام ) الآية.

                                                                                                                                                                              1238 - حدثنا حامد بن أبي حامد، قال: نا إسحاق بن سليمان الرازي ، قال: نا داود بن قيس ، عن علي بن يحيى بن خلاد الزرقي، عن أبيه، عن عم له من أهل بدر، أنه كان قاعدا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه [رجل] فصلى ركعتين..، وذكر الحديث: قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا أردت صلاة فأحسن الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر". [ ص: 206 ]

                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية