لا تأمنن فزاريا حللت به على قلوصك واكتبها بأسيار
والكتبة : الخرزة ، وإنما سميت بذلك لجمعها المخروز . والكتب : الخرز . قال ذو الرمة :وفراء غرفية أثأى خوارزها مشلشل ضيعته بينها الكتب
يا ابنة عمي كتاب الله أخرجني عنكم وهل أمنعن الله ما فعلا
بألف تكتب أو مقنب
قال ابن الأعرابي : الكاتب عند العرب : العالم ، واحتج بقوله تعالى : أم عندهم الغيب فهم يكتبون . والمكاتب : العبد يكاتبه سيده على نفسه . قالوا : وأصله من الكتاب ، يراد بذلك الشرط الذي يكتب بينهما .


