ذكر المعنى الذي أمرها النبي صلى الله عليه وسلم له بالانتقال

واختلاف أهل العلم في nindex.php?page=treesubj&link=12701المعنى الذي له أمرها النبي صلى الله عليه وسلم بالانتقال   .

اختلف أهل العلم في الحديث الذي فيه ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=showalam&ids=11129فاطمة بنت قيس بالانتقال .

فروي عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه أنكر روايتها وقال: لا ندع كتاب ربنا - تبارك وتعالى - وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم لقول امرأة . [ ص: 517 ]

وقال بعضهم: إنما أمرها بالانتقال، لأنها قالت: أخاف أن يقتحم علي ورددوا فيه حديثا .

وكان nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب يقول: تلك امرأة استطالت على أحمائها بلسانها .

وروي عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أنه قال في قول الله عز وجل: ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=1إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ) : أن الفاحشة المبينة: أن تبذو على أهله، فإذا فعلت ذلك، فقد حل لهم إخراجها .

واختلفوا في معنى قوله: ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=1إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ) وقد ذكرته مع غيره في غير هذا الموضع .

ذِكْرُ الْمَعْنَى الَّذِي أَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ بِالِانْتِقَالِ

وَاخْتِلَافِ أَهْلِ الْعِلْمِ فِي nindex.php?page=treesubj&link=12701الْمَعْنَى الَّذِي لَهُ أَمَرَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالِانْتِقَالِ   .

اخْتَلَفَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِي الْحَدِيثِ الَّذِي فِيهِ ذِكْرُ أَمْرِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ nindex.php?page=showalam&ids=11129فَاطِمَةَ بِنْتَ قَيْسٍ بِالِانْتِقَالِ .

فَرُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ أَنْكَرَ رِوَايَتَهَا وَقَالَ: لَا نَدَعُ كِتَابَ رَبِّنَا - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - وَسُنَّةَ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِقَوْلِ امْرَأَةٍ . [ ص: 517 ]

وَقَالَ بَعْضُهُمْ: إِنَّمَا أَمَرَهَا بِالِانْتِقَالِ، لِأَنَّهَا قَالَتْ: أَخَافُ أَنْ يُقْتَحَمَ عَلَيَّ وَرَدَّدُوا فِيهِ حَدِيثًا .

وَكَانَ nindex.php?page=showalam&ids=15990سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ يَقُولُ: تِلْكَ امْرَأَةٌ اسْتَطَالَتْ عَلَى أَحْمَائِهَا بِلِسَانِهَا .

وَرُوِيَ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=1إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ) : أَنَّ الْفَاحِشَةَ الْمُبَيِّنَةَ: أَنْ تَبْذُوَ عَلَى أَهْلِهِ، فَإِذَا فَعَلَتْ ذَلِكَ، فَقَدْ حَلَّ لَهُمْ إِخْرَاجُهَا .

وَاخْتَلَفُوا فِي مَعْنَى قَوْلِهِ: ( nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=1إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ) وَقَدْ ذَكَرْتُهُ مَعَ غَيْرِهِ فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ .